المشاريع يسعى مجموعة من الشباب لتطبيق أفكار مجرّدة على أرض الواقع على هيئة مشاريع صغيرة ومُربحة، لتوفير عمل، ومصدر دخل ثابت، وفيما يلي سنذكر بعض الأفكار التي قد تكون صالحةً لعمل مشاريع، ومن الممكن أن تتطوّر، وتصبح مصدر دخلٍ لكثير من العائلات.
أفكار متنوّعة لمشاريع صغيرة هناك مجموعة من الأفكار التي يمكن طرحها والاستفادة منها، وهي:
- توفير وجبة الإفطار للمعلمين أو المعلمات في مدارسهم خلال وقت الاستراحة، يومياً، مع مراعاة نظافة الوجبات، وأن تأخذ نسبةً بسيطةً عن كل وجبة، فهذا سيحقق مردوداً مالياً معقولاً.
- تأجير أثاث منزل، وخصوصاً للعائلات التي تتنقل وتغيّر أماكن سكنها باستمرار، أو للعائلات التي تأتي من خارج البلاد للسياحة وأداء أوقات لطيفة، أو أن تتفق مع عائلة معينة لتأجير أثاثها المستخدم، بحيث توجد الكثير من العائلات التي ترغب بتغيير أثاثها بين الفينة والأخرى.
- عمل مقرٍ في الأسواق التجارية؛ حيث يقدم هذا المقر خدمة شراء حاجيات الأسرة من جميع المستلزمات، وإيصالها للبيت، دون حاجة رب الأسرة الوصول إلى السوق، وفقط كل ما يحتاجه هو رقم هاتفٍ ثابت.
- استغلال المواهب الشابة والمبتدئة في تصوير مقاطع لمواهبها، بعد موافقتها، وعرضها على برامج التلفزة بشرط أن تتّفق مع المبدع على أن تأخذ نسبةً معيّنة في حال انتشر المقطع.
- الاتفاق مع المراكز التي ترعى المواهب بجلب المواهب المختلفة، وأن تأخذ نسبةً معينةً على كل موهبةٍ تكتشفها.
- تربية الماشية في مكان معين، وفي حال أراد أحدهم شراء واحدةٍ منها، يُجري صاحب المشروع عملية الذبح وفقاً للشريعة الإسلامية، ومن ثم يعبّئ اللحوم في أكياس بلاستيكية، ومن ثم يوصلها إلى لمنزل.
- تأجير الأجهزة الرياضية؛ لأن مجموعة من الناس تحتاج هذه الأدوات لفترات معينة ثم تستغني عنها، فالأولى استئجارها بدلاً من اقتنائها وعد الاستفادة منها.
- أخذ مجموعةٍ متتالية من الدورات في مجالٍ معين، مثل الرياضة، ثم الانتساب إلى النوادي والعمل معها لتدريب الأفراد، وهذا المشروع مضمون الدخل .
- فتح محل لبيع الساندويشات، أو الأطعمة سريعة التحضير بجانب سوقٍ تجاريّة، أو مدرسة أو جامعة.
- عمل محل لبيع الزهور أو النباتات، وكلّ ما يخص الاهتمام بالحدائق، من أدوات، وأسمدة.
- افتتاح محل لتأجير العقارات أو السيارات، وهذا من الممكن أن يروّج له الشخص من خلال شبكة الإنترنت، وتطبيق فيس بوك.
- إنشاء صفحة على فيس بوك خاصة بالإعلانات التجارية، ويتقاضى المصمّم نسبةً مُعيّنةً من المال عن كل إعلان لمدة معينة.